الخميس، أبريل 01، 2010

`·.¸¸.·´´¯`··._.·( شوية ضحك)¯¨'*·~-.¸¸,.-~*'

القناعة كنز لا يفنى

كان في نجار مسن يدعي (( عم إبراهيم )) يعمل بجانب شاطئ النيل

وبينما هو منهمك بالعمل سقط منشاره فى النهر

فجلس يبكى على ضياعه

وكانت هناك جنية تراقبه فحضرت إليه وسألته لما تبكي

فقال سقط منشاري بالنهر

فغطست وخرجت بمنشار من ذهب وسألته أهذا هو فقال لا

فغطست مره أخرى وخرجت بمنشار من فضه وسألته أهذا هو فقال لا

ثم غطست مرة ثالثة وخرجت بمنشار من برونز وسألته أهذا هو فقال لا

فغطست مره أخرى وخرجت بمنشاره الحديدي وسألته أهذا هو فقال نعم

وقد ارتسمت السعادة عليه لحصوله على منشاره،

فقامت الجنية بإهدائه المنشار الذهبي والفضي والبرونزي لأمانته وصدقه ...

وذات يوم آخر كان (( العم إبراهيم )) يتنزه مع زوجته على شاطئ النهر

فانزلقت قدماها وسقطت في النهر، فجلس يبكى فحضرت الجنية وسألته ما يبكيك فقال

زوجتي سقطت فى النهر

فغطست الجنية وخرجت بهيفاء وهبي وسألته أهذه هي فقال

نعم هي زوجتي

فقطبت الجنية جبينها وقالت لما تكذب أيها المخادع؟

فرد الرجل : أنا لم اكذب ولكن خشيت أن أقول لا فتغطسي وتخرجي أليسا

وعندما أقول لا إنها ليست زوجتي تغطسي وتخرجي نانسي

وعندما أقول لا إنها ليست زوجتي تغطسي وتخرجي زوجتي

وستقومى بإهدائي هيفا واليسا ونانسي لصدقي وأنا رجل عجوز لا أقدر عليهم جميعا

فرضيت بهيفا فقط وربنا يقدرنا

ثناء متولى بكالوريوس تجارة 98

يحكى أن فتاة اسمها ثناء حاصلة على بكالوريوس تجارة 1998

ظلت لعدة سنوات تبحث عن عمل دون جدوى فأشار عليها

أحد أقاربها بالذهاب معه لمقابلة مسئول يعمل  بحديقة الحيوان

ليسأله عن عمل  مناسب لها فاعتذر لهم المسئول

ولكنه بعد تفكير قال لثناء أن زوجة الأسد ماتت

وأن الحديقة لن تأتى بأخرى إلا بعد شهور بسبب الإجراءات الروتينية

وعرض عليها أن ترتدي جلد زوجة الأسد وتجلس في

القفص مكانها يوميا من الساعة الـ 9صباحا حتى الساعة الـ 2 ظهرا

لقاء مرتب جيد وطمأنها أن الأسد في قفص ملاصق لها

وان بينهما باب مغلق وظلت ثناء على هذا الوضع ل مدة شهر

حتى حدثت الواقعة حينما نسى الحارس في أحد الأيام إغلاق الباب

الذي يفصلها عن الأسد فدخل إليها الأسد

محاولا التحرش بها فأخذت تصرخ مستغيثة

وأنها ثناء متولى بكالوريوس تجارة 98

وكانت المفاجأة أن الأسد رد عليها بأنه

أحمد محروس بكالوريوس هندسة 95

رسالة أب صعيدى الى ولده

ولدى الحبيب..

أكتب لكِ هذا الجواب ، فإذا لم يصلكِ أخبرني ، لكي أرسله لكِ مرة أخرى.

أنا أكتب لكِ ببطء لأنني أعرف أنكِ لا تجيد القراءة بسرعة.

هذا الجواب سوف أرسله مع أخوك عبد العال

وهو الآن نائم لذا سأضعه في جيبه حتى لا ينساه وأنت تعرف أخوك فهو ينسى كثيرا لذا فإذا نسي أن يعطيك إياه مد يدك في جيبه الأيمن وخذه.

الجو هنا رائع، لم تتساقط الأمطار الأسبوع الماضي إلا مرتين فقط،

المرة الأولى استمر المطر ثلاثة أيام متواصلة، والمرة الثانية 4 أيام.

بالنسبة للمعطف الذي تود ان أرسله لك سيكلف كثيرا في الشحن ، لأن أزراره ثقيلة جدا لذا قُمتِ بنزع الأزرار ووضعتها في أحد جيوب المعطف
بالمناسبة فان أخاك وجد عملا بعد طول انتظار

وهو مسئول عن ما يقارب 500 شخص! تصور؟! نعم هذا حقيقي.. فهو يقوم بتنظيف الأعشاب عن القبور.

أُختكِ مرزوقة حامل ولكننا لا نعرف حتى الآن جنس المولود ،

لذلك فلن يكون بإمكاني إخباركِ إذا كنتِ ستصبح خالا أو عمّا! ..

وإذا رُزِقَت بطفل فسوف تسميه على أسمي

هذه أول مرة أسمع فيها أحد يسمي ابنه أبويا

ذهبنا مع أخوكِ قرنى الى بنى سويف إلا أنه

  وقع في مشكلة كبيرة .. فقد أقفل سيارته والمفاتيح بداخلها ،

واضطر للعودة إلى سوهاج ليجلب المفتاح الآخر

لكي يخرجنا من داخل السيارة.

مع حبي .. أبوك الحنون

ملاحظة: أردتُ أن أضع لكِ بعض النقود في الظرف، لكني مع الأسف تذكرت ذلك بعد أن أغلقته




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق